Posts

Showing posts from 2019

بعض منتجات المكياج

Image
بودره احمر شفاه مسكارا و ايلاينر احمر خدود ظلال عين كحل صناعة المكياج قديما

مكياج العصر الحالي

Image
الكونتور من أهم أساليب المكياج التي تلجأ لها النساء في العصر الحديث، وتعتبر من الطرق الآمنة وذات نتائج مذهلة، إذا ما قورنت بعمليات التجميل ذات النتائج الغير مضمونة، فالكونتور وسيلة تعتمد على تسليط الضوء على ملامح الوجه بعبارة أدق نحت الملامح وتغييرها نحو الأفضل.  فالكونتور ثورة حقيقة في عالم المكياج لهدف الأساسي من الكونتور تغيير إطلالة المرأة، وإعطائها مزيداً من التميز والجمال، وتصحيح الأخطاء البسيطة بملامح الوجه دون اللجوء للجراحة باستخدام تقنيات الظل والضوء بشكل متقن الكونتور مستحضر سحري يعطي إطلالة المرأة مزيداً من الفخامة والجمال، وللوصول لهذه الإطلالة يجب الاعتماد على الألوان الغامقة من الكونتور من أجل إخفاء عيوب الوجه وإبراز الملامح،  كنتور حسب الوجه كنتور الشفايف كنتور الانف

المكياج في فرنسا الى العصر الحالي

Image
استخدمت مستحضرات التجميل في أوروبا من قبل الطبقة اللأرستقراطية، كما كان يتم استخدام الزرنيخ في بعض الأحيان كبودرة للوجه بدلا من الرصاص، بالإضافة إلى تطور صنع الروائح المعقدة في فرنسا، من استخدام المواد الطبيعية، إلى العمليات الكيميائية التي تستعمل في اختبار هذه الروائح. عُرف عن الملك لويس السادس عشر الإسراف في استخدام المكياج والشعر المستعار  حيث أصيب بالصلع في عمر الثالثة والعشرين. وقد انتشر استخدام المكياج والكعوب  العالية والشعر المستعار بين رجال البلاط في هذه الفترة  وقد استمر هذا الوضع حتى منتصف القرن التاسع عشر، حيث اعتبرت الملكة فيكتوريا الأولى المكياج أمرا مبتذلا وهي وجهة النظر نفسها التي تبنتها كنيسة إنجلترا، فاتفق كل من التاج ورجال الدين على توجيه العداء لمستحضرات الزينة واعتبار المكياج سلاحا من أسلحة الشيطان باعتباره وسيلة من وسائل الخداع وإخفاء الحقيقة. ظل استخدام مستحضرات التجميل من عام 1400 إلى عام 1500م حكرًا على الطبقة الأرستقراطية، ومثّلت فرنسا وإيطاليا المراكز الرئيسية لصناعة مستحضرات التجميل في العالم. كان يُستخدم الزرنيخ آنذا...

المكياج في انكلترا

Image
:العام 1300 ميلادي كانت المرأة الأوروبية آنذاك مهووسة بتفتيح بشرتها، فكانت تستخدم الكثير من المكونات لتبدو بشرتها أكثر بياضاً كبودرة الرصاص الأبيض، وكانت الملكة إليزابيث الأولى  (ملكة إنكلترا) من أكثر المستخدمين للرصاص الأبيض والتي خلقت طلة سميت  بـ”قناع الشباب“ كما ارتفعت شعبية الشعر الأشقر كثيرا في ذلك العصر. وكان صبغ الشعر باللون الأحمر ذو شعبية كبيرة في إنكلترا، كما كانت نساء المجتمع آنذاك يضعن بياض البيض على الوجه لإضفاء لون شاحب، ولكن بعض من مستحضرات التجميل في ذاك الوقت كانت تشكل خطراً على الصحة بسبب التداول والاستخدام غير السليم لها.  و من ثم أصبح أكسيد الزنك المادة الأساسية المستخدمة في صناعة بودرة الوجه بدلاً من خليط الرصاص والنحاس القاتل، ولاحقاً تم استخدام الأسفيداج الذي كان مسؤولاً عن حوادث تسمم كثيرة حيث كان يؤدي لشلل العضلات و أحيانا للموت. الملكه اليزابيث

المكياج في الصين

Image
– فترة 3000 قبل الميلاد مكياج صيني بدء الصينيون القدماء بتلوين أظافرهم باستخدام الصمغ العربي وشمع العسل والبيض والجلاتين، وكانت الألوان لها دلالات على الطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها الفرد، فمثلا في عهد عائلة ”تشو“ الملكية كان أفراد العائلة يلونون بالذهبي والفضي ولاحقاً أصبحوا يلونوهم بالأسود والأحمر، وكان ممنوعاً على الطبقات الدنيا في المجتمع تلوين أظافرهم بألوان زاهية. وكان الصينيون واليابانيون يستعملون بودرة الأرز لتلوين وجوههم باللون الأبيض،وكانوا يحلقون حواجبهم ويصبغون أسنانهم باللون الذهبي أو الأسود، كما استخدموا الحنة ليصبغوا شعرهم

تاريخ المكياج في الاغريق و اليونان

Image
انتقلت ثقافة المكياج أو مستحضرات التجميل ، في وقت لاحق للفترة التي انتشر فيها لدى الفراعنة القدماء و الصينيون، ويعود الفضل في ذلك ، إلى تلك القوافل التجارية التي انطلقت من إفريقيا ، إلى أوروبا  :مستحضرات التجميل عند اليونان  يتميز انتشار مستحضرات التجميل في اليونان ، بأنه قد مر بثلاث فترات زمنية متتالية ، كانت الأولى بين فترة القرنين ، الثاني عشر والثامن قبل الميلاد ، حيث كان استخدام مساحيق التجميل ، محظورًا بين الناس ، فكان يتم تنظيف الجسد ، والعناية بالاستحمام جيدًا ، بعيدًا عن مساحيق التجميل ، والتي كان يُنظر إليها بأنها تجعل الجسد غير متصلاً ببعضه . إلا أن الأمر لم يكن محظورا للنهاية ، فقد تم استخدام بعض المساحيق التجميلية سرًا ، باستخدام الرصاص الأبيض على سبيل المثال ، وطحنه ثم وضعه ليمنح الجسد اللون الأبيض المميز ، بينما طحن البعض حبات التوت ، ووضعها على الخدين ، لمنحهما التورد المطلوب خاصة لدى النساء ، بينما استخدم  الزعفران لتلوين الجفون والحواجب والرموش ، ومنحهم اللون الأسود ، وكان لصق الحاجبين علامة من علامات الجمال آنذاك ! مكياج يوناني وكان ال...

اول امرأه وضعت المكياج

Image
هل خطر على بالك يوم هذا السؤال، أم لم تفكرى به من قبل  لكون المكياج أصبح الان بمثابة الماء والهواء الذى نستخدمه   بشكل تلقائى دون طرح الأسئلة حوله، فإليك أبرز معلومات عن  أول سيدة قامت باستخدام المكياج فى العالم . كليوباترا أول امرأة تستخدم المكياج بأشكاله المختلفة هى كليوباترا   وكانت  تستخدم الكحل فى العين والحواجب حيث   كان وقتها مصنوع من دهون الأغنام المختلطة بالقصدير  الممزوج بالرماد، والكحل لتوسيع العين والحماية من إله الشمس  والعين الشريرة، وقد استخدمت كليوباترا أحمر الشفاه المستخرج  من إحدى أنواع الخنافس فيعطى لون " نبيتى" أو أحمر داكن  بإضافته إلى مادة بنفسجية اللون مستخرجة من صدف إحدى    الحيوانات البحرية  :طريقه مكياج كليوباترا  مكياج العيون فى مصر الفرعونية من أهم أشكال المكياج الملهمة  حتى عصرنا هذا، حيث كان القدماء الفراعنة يهتمون بوضع  مكياج عيون ويركزون بشكل خاص على الكحل والآيلاينر  الثقيل، وأشهر مل...

المكياج في مصر

Image
 رجوعا حتى 10000 قبل الميلاد بدا تاريخ مستحضرات التجميل في مصر حيث استخدم الرجال والنساء في مصر القديمة الزيوت المعطرة والمراهم لتنظيف الجلد وتليينه ولإزالة الروائح الكريهة عن الجسم، كانت مستحضرات التجميل جزء لا يتجزأ من ثقافة الصحة العامة عند المصريين القدماء، حيث كانوا يستخدمون الزيوت والكريمات للوقاية من أشعة الشمس الحارقة في بلادهم ولحماية الجلد من الرياح الجافة أيضاً. المر والزعتر والمردقوش والبابونج والخزامى والزنبق والنعناع وإكليل الجبل والصبار وزيت الزيتون وزيت السمسم وزيت اللوز، تلك المواد كانت هي الأساسية التي استخدمها المصرييون القدماء في الطقوس والمناسبات الدينيه  استخدمت نساء مصر القديمة الغالينا لعيونهن التي كانت مصنوعة من النحاس وخام الرصاص، كما استخدمن الملكيت وهي عجينة خضراء زاهية اللون مصنوعة من النحاس لتلوين وجوههن وتجميلها. كما قاموا بمزج كل من اللوز المحروق والرصاص المؤكسد وخامات النحاس بألوان مختلفة، والرماد وخامات الرصاص لصنع الكحل، حيث كن يزيين به أعينهن على شكل لوزة وهم اول من صنع الكحل،واول امرأه استخدمت الكحل هي كليوبات...